تيدف الباحثة من خالل ىذه الدراسة إلى إلقاء الضکء عمى مسألة إقامة المسمـ خارج ديار اإلسالـ، کبياف اآلراء کاألدلة الکاردة فييا، بغية الکصکؿ إلى بياف القکؿ الراجح فييا، ال سيما کأف ىذه القضية أصبحت کاقعا نعيشو؛ حيث کثرت مکجات اليجرة إلى البالد غير اإلسالمية. وبدأت الباحثة بالتعريف بمصطمحات البحث، فعرفت اإلقامة، ثـ عرفت الدار، کبينت أنکاعيا، ثـ تحدثت عف االستضعاؼ، کالفتنة في الديف، کذکرت مکجبات اليجرة...