مما لا شک فيه أن الإنسان منذ وجوده على سطح الکرة الأرضية وهو يسعى دائما لإشباع احتياجاته والتي تتجدد مع التطور التکنولوجي، مما جعل الإنسان يلهث دائما لإشباع هذه الاحتياجات سواء کانت بيولوجية أو نفسية أو اجتماعية. ومن ثم، تحدد الهدف الرئيسي للدراسة في التعرف على العلاقات التفاعلية ذات التأثير المتبادل سواء بالسلب أو الإيجاب بين کل من الحاجات النفسية غير المشبعة والأعراض النفسجسمية ومهارة حل المشکلا...