بعد ان تمکنت ترکيا من ان تقييم علاقات تحالف قوية مع معظم الدول الواقعة في منطقة الشرق الأوسط ،و نجاحها في ان تمارس دور إقليمي فاعل في تلک المنطقة، سعت للتحرک هذه المرة صوب القارة الإفريقية، باعتبارها قارة بکر واعدة بالکثير من الخيرات،ولعل سبب توجهها يعود الى رغبتها في ان يکون لها حضور قوي في تلک المنطقة، يقترب الى حد ما من الحضور الصيني،الذي تمکن ومن خلال وسائله الناجعة من ان يقيم علاقات وطيدة مع ...