عنوان البحث هو (تعدد أوجه التفسير اللغوي في القرآن الکريم صيغة (فعول) أنموذجا). والفکرة التي ينطلق منها هي أن علماء العربية حددوا أنماط الدلالة اللغوية وذکروا منها الدلالة صرفية التي تستمد من ترتيب الحروف والحرکات والسکنات في الألفاظ، فما تشابه منها في ذلک يکون مجتمعا في صيغة واحدة تنماز من غيرها من الأبنية بدلالة معينة مستقاة من هيأة الحروف أو طريقة صوغها وتعاقبها، أو زيادتها بمقدار معين .إذ نبه ...