لا يوجد ما يمنع من تسمية قوس قزح إلا من باب الاحتياط لأنه لم ينهض دليل واحد على النهي عن هذه التسمية.
ولا تتساوى کل الشعارات في دلالتها والنهي عنها إلا بمقدار ما يتصل بها بالفئة المخالفة فبعضها أشد من بعض في الجرم فليست الصغائر کالکبائر وليس الفسق کالکفر.
نستطيع في ضوء التقييد السابق دراسة الشعارات الحادثة عن طريق المنهج الذي اتبعه الباحث في تقسيم الشعار کما هو موضح في الشکل التخطيطي في البحث.
...