الملخص :
إن ديننا الإسلامي أتى بعلاج کل المشکلات بالعلاج الأمثل مهما کان شأنها . وهذا من روائع الإعجاز في هذا الدين , وآية من آيات عمومه وخلوده , وصلاحيته لکل زمان ومکان، فهو لم يدع جانبا من جوانب الحياة الإنسانية , إلا کان له فيه موقف، ولم يدع طورا من أطوار حياة الإنسان إلا ورسم له فيه المنهج الأمثل، ومن جملة ما رسم منهاجه , وحدد قيوده , الإجراءات العلاجية , والعمليات الطبية. ومن رحمة الله تعالى...